افضل طريقة لمنع ارسال طلبات الصداقة لك على الفيسبوك
طريقة منع ارسال طلبات الصداقة لك على الفيسبوك, Facebook هو أحد أشهر منصات التواصل الاجتماعي. تحتوي
المنصة على عدد كبير من المستخدمين. بشكل افتراضي ، يمكن لأي شخص على Facebook إرسال طلبات
صداقة إلى أي شخص آخر.
طريقة منع ارسال طلبات الصداقة
هذا الخيار مفيد عندما تريد توسيع شبكتك. منتجات تجارية أو تسويقية أو
أشياء أخرى ، ولكن في بعض الأحيان قد يرغب بعض المستخدمين في تجنب إرسال طلبات
صداقة إليهم على Facebook ، لذلك في هذه المقالة سنشرح أسهل
طريقة لتجنب إرسال طلبات صداقة إليك على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك.
لمنع إرسال طلبات الصداقة إليك على Facebook ، يجب عليك أولاً استخدام السهم في الزاوية اليمنى العليا من الصفحة للانتقال إلى قائمة Facebook ثم إلى قسم “الإعدادات”.
طريقة منع ارسال طلبات صداقة للفيسبوك لأجهزة الكمبيوتر
بعد ذلك ، انتقل إلى “إعدادات الخصوصية” ثم إلى خيار “من يمكنه إرسال طلبات
الصداقة”. ثم حدد الخيار “لا أحد” لمنع شخص ما من إرسال طلب صداقة إليك.
وتجدر الإشارة أيضًا إلى أنه من خلال تجربتنا في حسابات متعددة على Facebook ، أدركنا أن العديد من المستخدمين ليس لديهم خيار “لا أحد” ، وبعد
بحث بسيط عن السبب وجدنا أن هذا الخيار موجود بالفعل في الإصدارات التالية: Facebook ، ولكن Facebook أزال هذا الخيار مؤخرًا في أحد تحديثاته ،
والخيار متاح فقط للمستخدمين الذين لديهم عدد كبير من المتابعين ، حيث وجدنا أن
الحسابات التي لديها عدد كبير من المتابعين لديها هذا الخيار.
اقرأ ايضا : تحميل الفيس بوك الاسود
لذلك ، إذا لم يكن لديك خيار “لا أحد” في صفحة الإعدادات الخاصة بك ، يمكنك اختيار خيار “أصدقاء الأصدقاء” لأنه يحتوي على نفس النتيجة تقريبًا ، حيث لا يمكن لأي شخص إرسال طلبات صداقة إلا لمن لديه أصدقاء. معك.
كيفية منع إرسال طلبات الصداقة إليك عبر الهاتف
اهم الخطوات التي يمكنك اتخاذها لمنع تطبيق Facebook للجوال من إرسال طلبات صداقة لا تختلف
كثيرًا عن الخطوات المذكورة سابقًا ، لذلك كل ما عليك فعله هو الانتقال إلى
القائمة من Facebook ، ثم انتقل إلى “الإعدادات” ثم
“إعدادات الخصوصية”.
اقرأ ايضا : اهم الحلول لتأمين حسابك على الفيس
بوك
بعد ذلك ، حدد الخيار “من يمكنه إرسال طلبات صداقة” ، ثم اعرض “لا أحد” في إعدادات الحساب ، ولكن إذا لم يكن كذلك ، فحدد “أصدقاء ” كما هو موضح سابقًا.
